ملخص كتاب
"الحياة رقعة شطرنج"
لكريم الشاذلي
قوانين الشطرنج:
1) التزم بالقوانين، ولا تلعب على مزاجك
2) الارتقاء ليس حكراً على أحد (الجندي يصبح وزيراً)
3) (كش ملك) عبارة مستفزة، وملهمة
4) الأيدي المرتعشة تفضح التردد
5) التركيز يكون منذ البداية، ولا مجال للحظة تشتت.
6) القرار، واتساع الخيارات ميزة الآن، لكنه يعني الالتزام بمجموعات مختلفة من النتائج مستقبلاً
7) الملك هو الملك، مع أنه لا يتحرك غير خطوة في النقلة، ولا يتعاون، ومع ذلك فهو المحور.
8) حدد بأيهم تلعب، فكل قطعة لها قدرات مختلفة، يستغلها اللاعب الذكي.
9) لا تستهن بالعسكري، فهو غطاء لظهرك، وأمان لحاشيتك، وعندما يرتقي يبدع.
10) لا تستخف بخصمك، فتصير مستفزاً، وأقل تركيزاً وحكمة، وأكثر تسرعاً.
11) الهروب فنّ حين لا تكشف ظهرك ولا توضح ثغراتك، وفرصة للانقضاض من جديد.
12) لا تحتفل قبل الفوز، فاللعبة ما زالت مستمرة، قد تنقلب الطاولة بأي لحظة.
13) الهدف النصر، وليس تجنّب الخسارة والفشل أو الاستمرار على الرقعة أكبر وقت.
14) لا تلعبها على أعصابك، وما تكرهه من النظرات والأقوال هو من صلب اللعبة، فتفهمها، وأتقن أداءها حين تحتاج ذلك.
15) غيّر ما ألِفته، جرب ان تلعب بالأبيض.
16) هل أنت قطعة محاصرة تفك الطلاسم فتفوتها معظم إمكاناتها ومواردها، أم المحرك الذي يلهي بلعبة ويحضّر لأخرى ويفاجئ بثالثة؟
17) لا تنخدع بهالة خصمك وكلامه وحركاته، قدم أفضل ما عندك وحسب.
18) موت الحجارة يسوي بينها على هامش اللعبة بعد أن كانت تتمايز على سطحها بالقوى والأدوار.
في الحياة كما في لعبة الشطرنج:
- الحب والمودة ليسا بأقل خطراً من الغضب والاضطراب، كلاهما مكلف ومدمّر ما لم يتم ضبطه بشكل جيد.
- التخطيط المستقبلي، والتفكير بعيد المدى هو الكفيل ببقائك وفوزك.
- أنت تتحرك ضمن مجموعة تشبهك وتجمعها القواسم معك.
- التعايش مع القوانين بعد تعلّمها يجعلك أكثر ذكاء وإبداعاً في حياتك.
- أسهل وسيلة للخسارة هو الانشغال بتحركاتك مع تجاهل الخصم وخطواته.
- اصبر، وقد يسقط وحده.
- لا يوجد طريق واحد ومحدد وصريح للوصول إلى شيء ما، لكن ثم وسيلة أفضل وأقرب وأرحم من غيرها
- إنك لا تستطيع البقاء وحدك، ولو كنت ملكاً، أنت بحاجة إلى الجميع.
- عليك أن تكون ممتناً لخصومك، فقد أكسبوك قوة وشحذوا مهاراتك.
- خصومك ليسوا بالضرورة أعداء، فالأمر مجرد لعبة.
- ثق في حدسك، ستحتاج في وقت ما أن تستمع نصيحتك الداخلية.
- لا بد أن تلجأ أحياناً إلى مقايضة مكاسب صغيرة آنية لنيل مكاسب كبيرة استراتيجية.
- ليس دائماً العباقرة هم الرواد، المجتهدون هم الطليعة في الغالب.
- الخبرة والتميز لا يكون إلا لمن حاول كثيراً وأخفق كثيراً وتمرس كثيراً وتعلَّم الدروس.
- لا تعترف بالحلول الوسط، أنت إما رابح وإما خاسر، وبالمناسبة.. يمكنك أن تبقى متفرجاً.
- لا ينبغي أن تكون مقروءاً في الحياة فتسهل هزيمتك.
- لا تبني خطتك على قطعة واحدة، فأنت تملك أكثر من قطعة.
- ابنِ خططاً احتياطية دائماً.
- خصومك ليسو سواء، لكل منهم إمكانات وميزات ومكانة خاصة.
- لا تسمح لأحد أن يجبرك باللعب على طريقته، ولا ترقص على نغمة خصمك، سيتحكم بحركة جسدك بالإيقاع الذي يعزفه.
- استثمر كامل مواردك، وحركها بشكل متناغم ومتعاون.
- استنادك لقطعة ما أكثر يعرضها لخطر أكبر.
- توقع من الخصم الحركة الأكثر ذكاء وكلفة لك.
- لا تسرع في كشف ملكك، لا تعلن عن أهدافك ونفسك حتى تتمكن.
- لتكن حركتك صحيحة في الوقت الصحيح، فالخطوات الكبيرة أولاً تفقدك عنصر المفاجأة فيما بعد.
- عندما يتطلب الأمر منك بساطة وهدوءاً بلا خطط، فلا بأس أن تفعل ذلك.
- أنت تتقدم وتنتصر بالقطع الموجودة فعلاً ومتحركة واقعاً، وليس بالقطع التي تثق بها أكثر.
- اجعل الآخرين دائماً مستعدين لتقديم العون لك.
- الخطط تتغير وفق أي مستجدات، وإلا فالخسارة الحتمية.
- لا تبني كل آمالك على قطعة واحدة فتتخبط وترتبك عندما تخسرها.
- لا تصرف كثيراً من وقتك للوم نفسك عندما تخطئ، انظر للأمام، وركز على الخطوة التالية.
- ليس الهدف هو قتل العساكر مع أن جني المكاسب المتتابعة ممتع، لكن الهدف هو الوصول إلى الملك.
- الخطط مهما كانت قوية ومدروسة لا قيمة لها من دون التحرُّك الفعلي التنفيذ على سطح اللعبة (أين موضع خطوك؟)
- كل إنسان قارة غامضة، وهو المعني باكتشافها.